العسل عطري متعدد الاستخدامات
- لعلاج التهاب المهبل، التهاب اللثة، التهاب القناة المهبلية والتهابات الجهاز البولي.
زيت الحبق 0.2 جرام Ocimum basilicum
زيت الزعتر البري 0.2 جرام Thymus Vulgaris
زيت رافنسارا العطري 0.2 جرام Ravensara aromatica
زيت الفوليا 0.4 جرام Meloleaca alterfolia
عسل الأكاسيا 14 جرام
- تم شفاء 87,8 بالمائة من الحالات، وتحسن الوضع الصحي عند 4,8 بالمئة، في حين لم يحدث أي تحسن عند 4 بالمئة فقط.
- الشعور بالغثيان كان الأثر السلبي الوحيد غير المتوقع الذي له علاقة مباشرة باستخدام العسل العطري في العلاج. وكانت نسبة الحالات 35 بالمئة.
- ثبت أن العلاجات المقترحة آمنة.
- أظهرت كافة الدراسات أن العسل يملك فعالية قوية مثبطة لأنواع البكتيرياStreptococcus, Bacteroder, Staphylococcus, Enterbacter.
- تشمل المركبات المضادة للبكتيريا الموجودة في العسل أو تنشأ فيه: فوق أكسيد الهيدروجين والفلافونيدات.
- أنواع العسل التي تحتوي على قدر أكبر من فوق أكسيد الهيدروجين لها فعالية أكبر في القضاء على بكتيريا Helicobacter Pylori من أنواع العسل الأخرى.
- تبين من اختبارات الأنابيب أن عسل الزعتر بدرجة حمضيته المنخفضة وحركة جزيئاته المرتفعة هو الأكثر فعالية في القضاء على جرثومة المعدة هيليكوباكتر بايلوري Helicobacter Pylori.
- يمكن معالجة القرحة بعسل الزعتر، لكن ثمة صعوبة في الحفاظ على تركيز عالٍ للعسل في غشاء المعدة المخاطي لفترات طويلة.
- صدر عن مركز أبحاث النحل في سويسرا التوصيات التالية:
- أوكسيداز الجلوكوز الموجود في العسل هو الذي ينتج فوق أكسيد الهيدروجين العنصر الفعال المضاد للبكتيريا.
- يضيف النحل الخاصية المضادة للميكروبات إلى العسل بصورة جزئية ولكنها تعتمد أيضًا على مصدر العسل النباتي.
- العسل يثبط بكتيريا Helicobacter Pylori التي تسبب القرحة المعدية.
- يعالج العسل الإسهال المصاحب لالتهاب الغشاء المخاطي عند الأطفال الرضع فوق سن 12 شهرا.
- أعطت التجارب على الفئران نتائج إيجابية في قدرة العسل على علاج التهاب الأمعاء الغليظة.
- يعزز العسل نمو البكتيريا النافعة (Bifidus, Lactobacillars) الموجود في الجهاز الهضمي التي تساعد على هضم الطعام على الشكل الأفضل.
- وُجد أن للعسل خاصية مضادة للأكسدة، ويعود ذلك إلى وجود مركبات البولي فينول فيه.
- يخفض العسل بشكل كبير مستويات العناصر التي تؤدي إلى أمراض القلب الوعائية، مثل الكوليسترول، والليبوبروتين منخفض الكثافة، والليبوبروتين العالي الكثافة.
- تبين أن العسل يعزز امتصاص الكالسيوم، وذلك في التجارب التي أجريت على الفئران، ويعود ذلك إلى السكريات: الفركتوز، الجلوكوز والرافينوز.
- يخفض العسل بنسبة كبيرة تركيز المواد الموجودة في بلازما الدم المرتبطة بالإصابة بالتهاباته.
- يساعد العسل مرضى السرطان الذين يخضعون للعلاج بالأشعة.
- يثبط العسل نمو البكتيريا والفطريات في الفم.
- جاء في صحيفة البرافدا الروسية:
- سمّ النحل هو مزيج معقد (أكثر من 50 مركب مختلف) من الببتيدات والبروتينات والفسفور والكالسيوم والنحاس والمغنيسيوم وحمض الهيدروكلوريك وحمض الفورميك والأحماض الأمينية والدهون والجلوكوز والفركتوز والاستايل كولين و الهستامين.
- في مجال العلاج، مادة الميلليتين هي الأعلى نسبة في محتوى سم النحل. ولها فعالية عالية ضد الالتهاب. وتعد مادة الأدولابين مسكن أقوى من الأفيون والأسبرين مجتمعين. ولمادة الإبامين تأثير منشط على الجهاز العصبي وتعمل الببتيدات على حفظ توازن الدورة الدموية والقلب.
- يطبق العلاج بسم النحل على الذين يعانون من أوجاع الروماتيزم والتهاب المفاصل أو وجع الظهر. وقيل أيضاً إنه يفيد في علاج اضطراب المعدة وعرق النسا وتصلب الشرايين وصداع الشقيقة والتشنج النفسي والألم العصبي ويجب أن يتم ذلك تحت إشراف طبي.
- يستخدم سم النحل عند الرجال لعلاج غدة البروستات، وتلجأ النساء إلى “لسع” مواقع تورم المفاصل والفاريز .
- جاء في محاضرة ألقاها البروفيسور بنيرمولان في جامعة وبكاتو النيوزيلندية عن علاج الجروح بالعسل.
- ذكر سنة 2200 ق. م أن مزيج من العسل والشحم على قماش الكتان استعمل لتضميد الجراح.
- كتب الفيلسوف اليوناني ديو كريتس سنة 50 ميلادية “ينفع العسل في علاج كل التقرحات المجوفة والعفنة”.
- وكتب أرسطو عن علاج الجروح بالعسل سنة 350 قبل الميلاد.
- يعاد اكتشاف العسل كعلاج للجروح في وقت تزداد فيه سلالات البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية.
- تم اختبار العسل على 58 سلالة من المكورات العنقودية في الجروح الملتهبة، وكان أكثر أنواع العسل فعالية في تثبيط البكتيريا عسل السدر وعسل الزهور البرية وعسل المانيوكا وعسل المراعي البرية.
وإلى جانب فعاليته المضادة للبكتيريا، يتميز العلاج بالعسل:
- توفير بيئة آمنة للشفاء.
- يملك خاصية مضادة للالتهاب، وفي الوقت ذاته يسكن ويساعد على التئام الجرح ويقلل من إفرازات القيح ويوقف تشكل الندوب.
- ينظف الجروح بسرعة دون الحاجة إلى تنظيف جراحي.
- لا يلتصق على الجرح.
- يحفز نمو الأنسجة لإغلاق الجرح وتشكل القشرة.
يعطي العسل نتائج أفضل إذا ثبت على الجرح من أي مستحضر صيدلاني للعناية بالجروح.
بصورة عامة:
– العسل فعال ضد معظم أنواع البكتيريا حتى إذا خفف تركيزه 10 مرات أو أكثر.
- يعد عسل المانيوكا فريداً من نوعه من حيث فعاليته المضادة للبكتيريا التي لا تعتمد على وجود فوق أكسيد الهيدروجين.
- يزيد استنشاق محلول العسل (60 بالمئة ماء إلى 40 بالمئة عسل) لمدة عشرة دقائق من معدل انسياب التنفس بنسبة 13%.
- استخدام العسل بدلاً عن الجلوكوز في المصل الفموي مع الأطفال الرضع، قصرَّ فترة الإسهال البكتيري المصابين به، ولم يزد من فترة الاسهال العادي.
- حدث تحسن في 85% من الحالات عند 102 مريضاً مصاباً باضطرابات في العين لا تستجيب للعلاجات الطبية المعهودة مثل التهاب القرنية، التهاب باطن الجفن والتهاب الجفنين.
- أزال العسل حب الشباب بسرعة.
- تبين أن العسل يثبط نمو خلايا الأورام في حيوانات المختبر.
بإمكان العسل تجنيب مرضى السكري بتر الأطراف
أوردت الأنباء قصة رجل مسن مصاب بالسكري ظهرت قرحة في قدمه اليسرى ذات لون زهري لا يتجاوز قطرها 2 سم. لكن البكتيريا المقاومة للأدوية حولت هذه القرحة إلى لطخة كبيرة سوداء اللون.
حاول الأطباء علاجه ففشلوا، وبعد أربعة عمليات جراحية وكوكبة من المضادات الحيوية، بتر له إصبعان ومال الأطباء إلى بتر قدمه بكاملها.
عندها لجأت إحدى الطبيبات وهي أستاذة طب في جامعة وسيكس الأمريكية إلى العلاج بالعسل، فضمدت التقرحات بشاش طي منقوع في العسل. وخلال أسبوعين بدأت التقرحات تزول وعاد الجلد إلى لونه الطبيعي الزهري واستطاع المريض أن يسير على قدميه بعد مرور أقل من سنة.
والآن تعمل هذه الطبية مع زملاء لها في ترسيخ العسل كضماد حيوي، بعد أن هجر استخدامه في الأربعينات من القرن الماضي مع التقدم الهائل في تطوير المضادات الحيوية.
- نشر في صحيفة ميامي جيرالد الأمريكية مقالاً عن حبوب اللقاح تتضمن خلاصته إيجابيات ومحاذير استعمال البروبليس .
الإيجابيات:
يقول المروجون للبروبليس بأنه أفضل غذاء كامل في العالم، وكيف لا وهو يحتوي على 4000 نوع من الأنزيمات ومكتمل البروتينات. بالإضافة إلى الفيتاميناتA,C,D,E,K كما يدعون أنه يزيد من طاقة الجسم وينشط نمو الشعر والأظافر ويحسن الذاكرة والحيوية.
المحاذير السلبية:
قد تحدث مضاعفات تحسسية خطيرة تشمل احتمال التسبب بوفيات من فرط الحساسية عند الذين يعانون من الحساسية للبروبليس، كما أن لحبوب اللقاح تأثير في تخفيض مستوى الكوليسترول الضار وتخفيض ضغط الدم العالي، لكن الأمر يحتاج إلى دراسات إضافية.
الأفضل استعمال حبوب اللقاح باعتدال (ملعقة شاي صغيرة يومياً فوق كوب زبادي أو طبق من حبوب Cereal).
جرعات العسل
للاستعمال الداخلي، تستعمل محاليل علاجية موثقة علمياً، حضرت بتذويب العسل في سائل بسيط أو علاجي، على أن تكون نسبة العسل إلى السائل المستعمل أربعة أجزاء إلى جزء واحد، يجب أن يكون العسل المستعمل فاتح اللون ومن أزهار برية.، وتستعمل هذه المحاليل عادة لعلاج تقرحات الفم والتهاب الحلق.
أيضاً يمكن تناول العسل في شكله الطبيعي بكميات صغيرة في المشروبات الساخنة أو الباردة أو ممزوجًا بالزبادي والجبنة البيضاء (بدلًا من السكر).
عندما يؤخذ العسل مع شراب ساخن يكون له مفعول مهدئ، ويفيد، قبل الخلود إلى النوم، لكن الشراب لا يجب أن يكون ساخناً جدا، فثمة احتمال بإتلاف المكونات الفعالة في العسل، وعلى العكس من ذلك يكون مفعوله منشطاً عندما يضاف إلى شراب بارد.
يتفاوت حجم الجرعة كثيراً، ويعتمد في ذلك على توصيات الطبيب أو المعالج وعلى حالة الشخص، ولكن على أية حال يمكن تجاوز الجرعة الأدنى مع البالغين الأصحاء، وتكون ما بين 30 إلى 40 جم في اليوم أو ما يساوي مقدار ملعقة كبيرة.
لعلاج الجروح والحروق يجب أن يستعمل العسل في حالته السائلة ويوضع مباشرة على الأماكن المصابة أو بواسطة قطنة بعد تنظيف مكان الجرح بصورة جيدة لمرة أو مرتين في اليوم.